أخبار عاجلة

فهد المولد أيقونة الاتحاد!

فهد المولد أيقونة الاتحاد!
فهد المولد أيقونة الاتحاد!
• لا اعتقد ان كل من تقاطروا جماعات وفرادى يدعمون الاتحاد كانوا بعد المباراة متعبين وغاضبين مثل انمار الحائلي واحمد كعكي وحامد البلوي فهذا الثلاثي شاهد ما خطط له يطير في غفلة من قروهي الذي كان يمثل فرس رهان لكل الاتحاديين الى قبل حمى ليلة السبت الحزينة.

• أما الداعمون فجلهم ولم اقل بعضهم مرت الهزيمة عليهم مرور الكرام والهدف الاساسي من رسائلهم الداعمة ركوب موجة الترند.

• الاندية الكبيرة ليست بحاجة الى التعاطف بقدر ما تحتاج الى الاحترام وذات الاندية ليست بحاجة الى اتخاذها وسيلة للوصول الى غاية بقدر ما تحتاج ان تعطيها ما تستحق من التقدير.

• ثمة من دخل اللعبة بعد الخسارة من باب استعطاف جمهور الاتحاد بتغريدات اكدوا فيها ان ما قدمه الاتحاد شرف لا يضاهيه شرف دون ان يوضحوا لنا مكمن الشرف في خسارة كأس كانت الاقرب والاسهل للاتحاد.

• كاريلي لا ندري الى متى يظل بين اقواس الرفض والقبول اي إن فاز تم نثر المعلقات حول اسمه وإن خسر تتم المطالبة بضرورة رحيله فهل كاريلي هو من اسقط الاتحاد امام شباب الرجاء؟

• سؤال اطرحه وانا متيقن ان من هزم الاتحاد هم شباب الرجاء بحضورهم الفني والنفسي متخذين من المناسبة واسمها سلاحا في ظل غياب جمهور لو حضر كانت مشكلة وأي مشكلة.

• الآن وبعد ان انتهت المباراة من حقي أن اسأل ماذا كان يقصد زملائي الكرام من مطالبة المؤسسة الرياضية واتحاد القدم بضرورة دعم الاتحاد في هذه البطولة وهل الآن بعد ان جفت الاقلام وطويت صحف النهائي سيوضح لنا الاتحاديون حقيقة الدعم ليكون الجمهور على بينة ام سيكتفون بصمت الهزيمة؟

• فهد المولد الذي يمثل ايقونة الاتحاد بات في الآونة الاخيرة يتعرض لهجوم اتحادي عنيف بل ويقدم قرباناً لأي هزيمة ولا اعتراض على من يقول ان فهد يعاني من مشاكل مع الاتحاد لكن الاعتراض على من يطالبون برحيله اما ببيع عقده او اعارته.. إلى هذه الدرجة هان عليكم فهد؟

• أعجبتني هذه التغريدة من الدكتور هاشم عبده هاشم؛ لم أر في حياتي فريقا يلعب بثلاثة محاور هجومية ويفرغ وسطه بدلا من تعزيز معالجة مشاكل دفاعه وحل مشكلة غياب المهاجم الصريح عنده كما فعل مدرب الاتحاد امام الرجاء واستثمره مدربه بنجاح باستخدام الكرات الطويلة والجانبية للوصول السهل الى مرماه ولولا كفاح لاعبيه لكانت الهزيمة اكبر.

• وأقول اعجبتني لأن فيها «ما قل ودل».

...نسيت ان ابارك للزميل عبدالعزيز الدغيثر فوز الرجاء كونه احد العشاق الذين لايترددون في القول بعد النصر عشقي الرجاء.!

...اخيراً: عندما لا تعرف ما أقصده لا تفسّر ما تريده..!


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

السابق إساءات البشر.. طاقة اكفِهرار.. ثقافة ضِرار
التالى محمد عبده الأول.. فمن العاشر؟