سيستغرق هذا 3200 قدم أخرى من أعلى طبقة الستراتوسفير، وهو ما يكفي لتعريض بعض الأقمار الصناعية للخطر بسبب تقليل الاحتكاك الجوي لها لتعمل فيها.
تقلص منذ الثمانينيات عندما بدأ العلماء في مراقبة امتداد الستراتوسفير بنحو 1300 قدم، لكن من المحتمل أن يكون تقلص قبل ذلك.
هذا لأنه قبل ثمانينيات القرن الماضي، عندما تم إطلاق أقمار رصد الأرض والأقمار الصناعية التي تدور في مدارات عالية، لم تكن هناك بيانات كافية من الغلاف الجوي.
وهناك تأثير محتمل على دقة أنظمة تحديد المواقع العالمية مثل GP و Galileo، فضلاً عن إرسال إشارات الراديو عبر الكوكب.
وهذا يقود إلى الاستنتاج بأن هناك حاجة للحصول على ملاحظات أفضل وأكثر شمولاً للجزء العلوي من الغلاف الجوي لتقييم انكماش طبقة الستراتوسفير، حيث سيكون هذا تحديًا في المستقبل.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.