أخبار عاجلة

مستشاران تربويان يتساءلان: أين المناهج الرقمية في مدارسنا ؟

مستشاران تربويان يتساءلان: أين المناهج الرقمية في مدارسنا ؟
مستشاران تربويان يتساءلان: أين المناهج الرقمية في مدارسنا ؟
تساءل مستشاران تربويان عبر «عكاظ» عن مصير المناهج الرقمية المعتمدة في المدارس، وجاء التساؤل على خلفية وصول الكتب الورقية لطلاب الثالث المتوسط والثاني والثالث للمرحلة الثانوية وإنفاق وزارة التعليم مبالغ كبيرة في الطباعة.

وطالب المستشاران التربويان عبدالله عطية الزهراني، ويوسف محمد بلحمر بضرورة اعتماد المناهج الرقمية بدلًا عن الورقية القديمة. وأشارا إلى أن الكتب الرقمية ستكون عاملا مساعدا لبداية جادة في انطلاقة العام الدراسي الجديد كل عام. ويتعين توفير أجهزة لوحية لمرة واحدة للطلاب والطالبات وتكون ثابتة على المقاعد ومن خلالها يستطيع الطالب متابعة الدروس يوميا على أن يتم رفع الواجبات والفروض الدراسية عبر منصة «مدرستي».

وأضاف الزهراني أن المناهج الرقمية ستقضي على حمل الحقيبة المدرسية وتأثيراتها الصحية على الطلاب، خصوصا في المرحلة الابتدائية، علاوة على توفير المبالغ المالية المخصصة للطباعة.

وأبانا أن الكتب المدرسية في نهاية كل عام دراسي يكون مصيرها الرمي والتلف مما يفقدها قيمتها العلمية وتكلفتها المادية، والطالب السعودي قادر على التعامل مع هذه المناهج الرقمية بكل جدية واقتدار.


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

التالى بمتابعة وإشراف أمير تبوك.. مدينة الحجاج ب«حالة عمار» تقدم خدمات جليلة ومتنوعة لضيوف الرحمن