أخبار عاجلة

أمريكا تدرس حجب أشعة الشمس عن الأرض كخيار أخير لإنقاذ الكوكبالأحد 16/يوليو/2023 - 04:35 م الإدارة الأمريكية بقيادة جو بايدن منفتحة على دراسة إمكانية حجب ضوء أشعة الشمس؛ لتثبيط تسريع ظاهرة الاحتباس الحراري، ويتحدث التقرير عن نقل هذا المفهوم بحذر شديد من الخيال العلمي إلى الواقع.

أمريكا تدرس حجب أشعة الشمس عن الأرض كخيار أخير لإنقاذ الكوكبالأحد 16/يوليو/2023 - 04:35 م الإدارة الأمريكية بقيادة جو بايدن منفتحة على دراسة إمكانية حجب ضوء أشعة الشمس؛ لتثبيط تسريع ظاهرة الاحتباس الحراري، ويتحدث التقرير عن نقل هذا المفهوم بحذر شديد من الخيال العلمي إلى الواقع.
أمريكا تدرس حجب أشعة الشمس عن الأرض كخيار أخير لإنقاذ الكوكبالأحد 16/يوليو/2023 - 04:35 م
الإدارة الأمريكية بقيادة جو بايدن منفتحة على دراسة إمكانية حجب ضوء أشعة الشمس؛ لتثبيط تسريع ظاهرة الاحتباس الحراري، ويتحدث التقرير عن نقل هذا المفهوم بحذر شديد من الخيال العلمي إلى الواقع.

تدرس الولايات المتحدة، على نحو جاد، حجب أشعة الشمس عن الكرة الأرضية كحل أخير لكبح تغير المناخ نتيجة الاحترار العالمي، في تصور فاق حدود الخيال العلمي.

وفقًا للتقرير الصادر عن مكتب سياسة العلوم والتكنولوجيا بالبيت الأبيض، بدا أن الإدارة الأمريكية بقيادة جو بايدن منفتحة على دراسة إمكانية حجب ضوء أشعة الشمس؛ لتثبيط تسريع ظاهرة الاحتباس الحراري، ويتحدث التقرير عن نقل هذا المفهوم "بحذر شديد" من الخيال العلمي إلى الواقع.

Advertisements

ولفت التقرير انتباه العلماء والمتحمسين للعلوم في جميع أنحاء العالم إلى فكرة كانت محصورة سابقًا في تقنيات الهندسة الجيولوجية للخيال العلمي، والتي يُجري الآن استكشافها عمليًا، بما في ذلك آثارها المحتملة بعيدة المدى.

وفي السنوات الأخيرة، تسربت هذه التقنيات إلى المناقشات المناخية السائدة كخيار سياسي أخير، وحظيت بالاهتمام والتمويل؛ ففي عام 2019، منح الكونجرس الأمريكي الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) ملايين الدولارات لأبحاث الهندسة الجيولوجية الشمسية.

وفي مارس ، دعت الأكاديميات الوطنية الأمريكية للعلوم والهندسة والطب البلاد إلى إنفاق مبلغ إضافي يتراوح بين 100 و200 مليون دولار.

كما قدم الملياردير بيل جيتس تبرعات شخصية لوحدة أبحاث الهندسة الجيولوجية الشمسية الرائدة في العالم بجامعة هارفارد.

وتكمن فكرة 'حجب الشمس' أو تعديل الإشعاع الشمسي (SRM)في تغيير ضوء الشمس بشكل مصطنع من أجل التحكم في تبريد الكوكب.

هذا، ويعرّف العلماء «الهندسة الجيولوجية الشمسية» بأنها «تدخل متعمد واسع النطاق في النظم الطبيعية للأرض لمواجهة تغير المناخ».

ووفقًا للتقرير، فإن أنواع أساليب الهندسة الجيولوجية التي تبحث إدارة بايدن استخدامها لتبريد الكوكب تكمن في: حقن الهباء الجوي في طبقة الستراتوسفير في الغلاف الجوي (SAI)؛ لتغيير أنماط السحب يدويًا والحد من كمية ضوء الشمس التي توجه إلى الأرض، وبالتالي إيقاف بعض أسوأ آثار تغير المناخ.

ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بوابة فيتو ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بوابة فيتو ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.