وأثار تسلسل الأحداث وتعاقبه في صورة متسارعة الشكوك في جميع دول العالم حول وجود صلة بين اللقاح وسقوط اللاعبين بالسكتة القلبية، وهو ما نفاه الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، مؤكداً أنه لا توجد زيادة في حالات السكتة القلبية لدى اللاعبين الذين تلقوا تطعيم (كوفيد-19)، وصرحت المنظمة البريطانية لمراقبة الأدوية واللقاحات بعدم وجود دلالة علمية بين حالات السكتة القلبية عند اللاعبين ولقاحات (كوفيد-19)، وكشفت المنظمة أنها على تواصل مستمر مع الفيفا لمراقبة الحالات وأسبابها. وتعد وفاة المدير الفني لفريق المجد السكندري أدهم السلحدار على إثر أزمة قلبية مفاجئة عقب احتفاله بتسجيل فريقه هدف الفوز في الثواني الأخيرة من الحالات البارزة أخيراً. وفي الشهر نفسه من ديسمبر الماضي، توفي لاعب مسقط العماني مخلد الرقادي (29 عاماً) أثناء عملية الإحماء إثر نوبة قلبية حادة. وبعد 3 أيام توفي لوكار سفيان (30 عاماً) لاعب مولودية سعيدة الجزائري بالسكتة القلبية. وعالمياً أنقذت العناية الإلهية الدنماركي كريستيان اريكسن، الذي انهار بسبب سكتة قلبية في أمم أوروبا، وأجبر الارجنتيني سيرخيو أجويرو على الاعتزال بعد تشخيص إصابته باضطراب في ضربات القلب.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.