جثث الضحايا
وتم التعرف علي جثث خالد عبدالسميع عبدالقادر ورمضان الدقيني ، ورمضان عبدالسلام محمد وذلك بعد ثبوت تحليل الـDNA .
صلاة الجنازة
ومن المقرر أن تقام صلاة الجنازة اليوم "الجمعة" بعد وصول الجثامين في سيارات مجهزة تمهيدا لدفنهم بمسقط رأسهم في المعنا .
فيما لاتزال بعض تحاليل الثبوت لم تصدر بعد بشأن جثتين لسيدتان بين ضحايا الاتوبيس وضمن افراد نفس العائلة بالمعنا .
نعي محافظ قنا
فيما نعى اللواء أشرف الداودى محافظ قنا ببالغ الحزن والأسى ضحايا حادث تصادم أتوبيس نقل ركاب مع سيارة نقل بطريق أسيوط البحر الأحمر عند الكيلو 103 بالطريق الصحراوي الشرقي والذي وقع في ساعة مبكرة من صباح اليوم.
وتقدم محافظ قنا والقيادات التنفيذية والشعبية وأبناء المحافظة بخالص العزاء لأسر الضحايا داعيًا الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل.
تضامن قنا
ووجه محافظ قنا، على الفور وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بقنا، ضرورة صرف إعانات عاجلة لأسر المصابين والضحايا، في الحادث الأليم من أبناء محافظة قنا وتقديم كافة أوجه الدعم والمساعدة لهم لتجاوز تلك الأزمة.
نعي رئيس جامعة قنا
ونعى الدكتور يوسف غرباوى رئيس جامعة جنوب الوادى ببالغ الحزن والأسى ضحايا حادث أتوبيس أسيوط والذى وقع في ساعة مبكرة من صباح اليوم والذى راح ضحيته حوالى 20 حالة وفاة والعديد من المصابين.
وتقدم رئيس الجامعة وأسرة الجامعة بخالص العزاء لأسر الضحايا داعياً المولى عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته وأن ينعم على المصابين بالشفاء العاجل.
وأعرب رئيس الجامعة عن خالص التعازى والمواساة لأهالي منطقة المعنا بمحافظة قنا التي فقدت 6 من أبنائها في هذا الحادث الأليم سائلاً المولى عز وجل أن يتغمدهم برحمته ويلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان .
وزارة الصحة المصرية
وكانت وزارة الصحة والسكان، أعلنت في بيان رسمي عن مصرع 20 مواطنا وإصابة 3 آخرين في حادث تصادم بين أتوبيس نقل جماعي وسيارة نقل مواد بترولية بطريق "أسيوط-البحر الأحمر"، بناحية الكيلو 103، جرى الدفع بـ 36 سيارة إسعاف مجهزة لنقل الضحايا والمصابين إلى مستشفى أسيوط العام والإيمان.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بوابة فيتو ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بوابة فيتو ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
