وقال محمد موسى، إن الراحل عزمى مجاهد، يعد بمثابة شقيقه الأكبر حيث تجمعها علاقة صداقة قوية كما جمعهما الكثير من المواقف والذكريات والتي لا يمكن أن تنسى على مر التاريخ، لافتا أنه كان دائم التواصل معه خاصة أثناء إصابته بفيروس كورونا المستجد وانتقاله إلى المستشفى ثم تدهور حالته الصحية ليدخل على إثرها العناية المركزة ويفارق الحياة تاركا أثر طيب في قلوب آلاف المحبين له.
وروى أمير عزمي مجاهد، كواليس الأيام الأخيره قبل رحيل والده قائلا: "استقيضت يوم وفاتي شعرت بضيق في التنفس.. والأطباء أكدوا صعوبة الموقف، مضيفا: "والدي كان يتسبب في العديد المشكلات داخل الأسرة بسبب جدعنة الزائدة حيث كان يترك المناسبات المهمة من أجل قضاء حوائج الناس.. وكان دائما ما يحمل هموم الآخرين على عاتقه.. ولم يرفض طلب لأحد، ودائما ما كان يصفح عمن أساء إليه".
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الفجر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الفجر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.