أخبار عاجلة

السابعة اتحادية..

السابعة اتحادية..
السابعة اتحادية..
أعرف أنني رسبت غير مرة في توقعاتي، لكنني أومن أن المغامرة شجاعة، ولو لم تكن كذلك لما وصل المغامرون قمة أفيرست، ولما قطعنا أنا وأبوهداية وادي خاط سباحةً.

ست مرات خسر الاتحاد هذا الموسم من الهلال، ولم أعلن استسلامي.

السابعة اتحادية قولاً واحداً، وإن لم يحدث وكرر الهلال سطوته على الاتحاد فلن أقول إلا ما يقول الصابرون سيما أنني لا أنتمي إلى جيل يراهنون على حلق أشنابهم إذا لم تصدق توقعاتهم.

هذه المرة لن يفلت الهلال من غضب الاتحاد، فما أسمعه من زملاء اتحاديين يشجع أن أغامر وأغالي في المغامرة..!

ولا أدري، ماذا أصاب الاتحاد؛ لكي يتحول إلى حصالة للهلال وبطيب خاطر..؟

انفضوا غبار الكسل، وركزوا في الملعب، ففريق الهلال هذه المرة يعاني، وأنتم كذلك، لكن مباراة خروج المغلوب لها طقوسها.

تعب جمهوركم من سطوة الأزرق، والسابعة طوق نجاةٍ لكم ولتاريخ العميد، فهل أدركتم ما أرمي إليه..؟

(2)

قد لا أكون ملماً ببعض التفاصيل الدقيقة لكثير من الرياضات، لكنني أؤمن أن كل شيء معني بإرثنا التاريخي هو الأصل في هويتنا، ومن خلاله قد نكتسب حق الريادة في إبرازه والاعتناء به وتقديمه رسالةً غير تقليدية.

العلا المكان، والعلا التاريخ، هي اليوم مجمع حضارات نستلهم منها حكاياتٍ وعبراً..

قضيت فيها ثلاثة أيام أدركت معها أن الملهم أراد لها أن تكون مزارَ سائحٍ ونقطةَ تحوّلٍ في مسيرة وطن فيه التنمية هي الأساس عبر استثمار العبق التاريخي من خلال نصوصٍ عنوانها الإنسان..!

• ومضة:

خليت لك باب المعاذير مفتوح

‏يمكن مع سود الليالي تعوّد.


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

السابق كيف نصبح مركزاً عالمياً للابتكار ؟
التالى إساءات البشر.. طاقة اكفِهرار.. ثقافة ضِرار