وأوضح البنك في مذكرة بتاريخ 11 فبراير الجاري «من المنتظر أن يرتفع عجز المعروض في 2022، حيث من المستبعد أن تعدل أوبك+ عن زيادات الحصص المستهدفة، مما سيؤدي إلى زيادة علاوة المخاطر بأكثر من 30 دولارا للبرميل فوق أسعار النفط».
وقال جيه بي مورغان: «يأتي هذا القصور خلال مرحلة دقيقة- ونرى أنه، مع تعثر المنتجين العالميين الآخرين، فإن تضافر قلة الاستثمار داخل دول أوبك+ مع زيادة الطلب على النفط بعد الجائحة يتوافق مع أزمة طاقة محتملة».
من جهتها، رفعت مجموعة «أوبك +»، المؤلفة من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها، الإنتاج الشهري المستهدف 400 ألف برميل يوميا في الآونة الأخيرة، لكنها فشلت مرارا في تحقيق تلك الزيادات.
في حين أوضحت وكالة الطاقة الدولية في تقريرها الشهري الأخير، أن الفجوة بين المستوى الذي تستهدفه أوبك+ والإنتاج الفعلي في يناير الماضي اتسعت إلى 900 ألف برميل يوميا.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.