أخبار عاجلة
جوجل تطرح مرشح الويب الجديد لنتائج البحث -

ما بين مؤيد ومعارض.. أفلام جسدت ثورة 23 يوليو

ما بين مؤيد ومعارض.. أفلام جسدت ثورة 23 يوليو
ما بين مؤيد ومعارض.. أفلام جسدت ثورة 23 يوليو

يحتفل المصريين اليوم بالذكرى الـ69 لثورة 23 يوليو المجيدة، والتي رفعت رأس المصريين إلى عنان السماء، واستردت كرامة المواطن المصري، واستعادت له وطنه المسلوب على مدار عقود طويلة من الزمان.

أفلام عدة تعرضت لثورة يوليو، لكن تختلف الآراء حولها بين مؤيد ومعارض، حيث جسدت الثورة بطريقة قد لا ترضي جميع الأطراف أو لا تقدم المعلومات الكافية التي تحتاجها الأجيال المتعاقبة لفهم أهداف ومعالم ونجوم وأبطال وعيوب ومساوئ تلك الثورة.

قيل إن معظم الأفلام والأعمال التي قدمت عن الحدث كانت أقل منه، أو ربما ليست على مستواه.

هناك نوعان من الأفلام، أحدها عبر عن الثورة وأهدافها بصورة إيجابية، مثل "الباب المفتوح" لفاتن حمامة، و"بورسعيد" لفريد شوقي، وهدى سلطان، و"الأيدي الناعمة" لأحمد مظهر وصباح وصلاح ذو الفقار وليلى طاهر، و"الحقيقة العارية" لماجدة وإيهاب نافع، و"رد قلبي" لشكري سرحان ومريم فخر الدين، و"الله معنا" لعماد حمدي وفاتن حمامة وشكري سرحان وحسين رياض.

كما قدمت أفلام أخرى بشكل غير مباشر عن دعمها للثورة بإبراز سلبيات العصر الملكي، مثل أفلام: "غروب وشروق"، و"القاهرة 30"، و"بداية ونهاية"، و"في بيتنا رجل"لعمر الشريف وزبيدة ثروت.

والنوع الثاني من الأفلام كانت على خلاف مع الثورة وقدمت بعض مساوئها قليلة، وركز معظمها على مراكز القوى والاعتقالات والتعذيب في السجون وضحايا بعض الممارسات القمعية التي تعرض لها مواطنون في بعض الأحيان، ومن أهم هذه الأفلام "الكرنك"، و"احنا بتوع الأتوبيس".

أثرت الثورة كثيرًا على كل نواحي الفن من إذاعة إلى تلفزيون إلى سينما كانت الإذاعة المصرية هدف الثورة الأول، فمنذ بداية الثورة ومنذ أول صباح لها اقتحم أنور السادات أحد الضباط الأحرار مبنى الإذاعة الذي حاصرته رجال القوات المسلحة، وقابل المذيع فهمي عمر لإذاعة البيان الأول للثورة، حيث كانت الإذاعة وسيلة التواصل الأولى مع الجمهور.

اتُّخذ قرار بمنع أغاني أم كلثوم وعبد الوهاب لأنهما كانا محسوبين على الملك فاروق، وغنيا باسمه، ولكن جمال عبد الناصر ألغى هذا القرار وأعاد أغانيهما في وقت لاحق".

دعمت الثورة أفلاما ونجومًا آخرين بهدف تقديم دعوة أو تدعيم هدف معين، حيث ساندت إنتاج أفلام يلعب بطولتها النجم الكوميدي إسماعيل ياسين، مثل: إسماعيل ياسين في الجيش، ثم إسماعيل ياسين في الأسطول، وإسماعيل ياسين في الطيران، وكان هدف هذه الأفلام حث الشباب على الالتحاق بالأسلحة الوطنية".

شهد الفن بداية من الأفيش السينمائي وحتى المحتوى الدرامي تأثرًا كبيرًا بالثورة ورجالها، بعض الأفلام التي كان يتم تصويرها تغيرت أسماؤها لمواكبة الثورة، وهناك بعض صناع السينما كانوا يكتبون تأييدهم للجيش على أفيش العمل السينمائي، والبعض الآخر كان يقحم أغنيات أو مونولوجات في الأفلام مجاملة للثورة والسلطة والضباط الأحرار.

الأفلام التي حاولت تصوير وتوثيق الثورة بشكل تاريخي أو فني قابلت العديد من الأزمات والمحاذير، مما عرقل إنتاج فيلم كامل ومحكم وعادل، ومن هذه المحاذير عدم التطرق لشخصية محمد نجيب، وتم التشديد على ذلك لدرجة أن شخصيته حذفت من بعض الأفلام منها فيلم "الله معنا".

سمح بعرض فيلم "شيء من الخوف"، الذي قيل إنه إسقاط سياسي على عبد الناصر نفسه، وتم رفضه من الرقابة تمامًا خوفا من غضب الرئيس، لكن عبد الناصر تقبل النقد وسمح بنفسه بعرض الفيلم".

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الفجر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الفجر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

التالى دينا الشربيني: كنت مذيعة فاشلة وطلاق الواحدة 3 مرات مش نهاية الحياةالثلاثاء 30/أبريل/2024 - 11:08 م دينا الشربيني، قالت الفنانة دينا الشربيني: كنت مذيعة فاشلة وبطلع أقول أي حاجة لإن محستش انها مهنتي لحد لما لقيت نفسي في التمثيل وحققت نجاح وعملت حاجة ابقى ماشية مبسوطة بيها في مسلسل كامل العدد .