كشف حمو بيكا، مطرب المهرجانات، تفاصيل قصة تسجيل أغنية "قلبى شايل وجع" مع المطرب محمد شاهين، عبر حسابه على "فيس بوك".
وكتب حمو بيكا: "بخصوص أغنية قلبي شايل وجع بتاعتي أنا ومحمد شاهين، أنا مطلبتش إن الأغنية دي تترفع، الأغنية دي اترفعت وأنا نايم لأني قبل ما أنام كنت عامل لايف إني مأجل شغلي بالكامل تضامنا مع إخواتنا في بلدنا الثانية فلسطين، وأن الأغنية تم فتحها والشير بدون علم مني، وأن الشركة المسؤولة عن السوشيال ميديا هي اللي فتحتها.. ملحوظة الأغنية دي أصلا مش من ضمن شغلى، وتحياتي لكل إخواتي واهلي وجمهوري الكبير اللي بيحبني وبيسمعني في جميع محافظات مصر والوطن العربي انتم على راسي".
حمو بيكا
وقال محمد شاهين لـ"اليوم السابع": "قبل رمضان كلمنى مصمم البوسترات يعمل عند حمو بيكا قالى بيكا عاوزك فى الاستوديو روحت واتكلمنا قالى عندى أغنية لقيت كلامها كويس وسجلناها سوا، وبعد ما خلصنا كذا مرة أروح لبيكا الاستوديو غير متواجد، وبعد كده كلمته عشان نكلم فى حقوق الملكية والتفاصيل قالى حقوق الأغنية كلها ليا، وقالى اعتبر الأغنية مش هتنزل ولا غنيت وهشيلها من الألبوم واليوم اتفاجئ الأغنية تنزل على اليوتيوب، وحاولت اتصل بحمو بيكا لقيت كل الأرقام مغلقة، فكتبت البوست على فيس بوك عشان أجيب حقى، وبعد البوست كلمني مدير أعماله بأسلوب غير لائق، أنا دلوقتى ماشى فى الخطوات القانونية عشان أجيب حقى".
وكان محمد شاهين قد كتب منشورا على "فيس بوك"، جاء فيه: "أنا مش بتاع لايف واتكلم بشكل رخيص على موضوع مهرجان مع حمو بيكا بس اللى عمله اسمه غدر وقلة قيمة، من فترة كلمنى حمو بيكا فى التليفون روحت وسجلنا تراك وبعديها بفترة لقيت بوستر نازل عند واحد من الناس اللى بتصمم البوسترات دى من غير ما اعرف، كلمت حمو بيكا قولتله إزاى قالى أنا هنزل فى العيد 6 أغاني".
وأضاف: "بكلمه فى حقوق الأغنية أقل حاجة فى حقى يرد يقولى (أنا هاخد الحقوق كلها) على أساس إن النجم المحترم هيعرفنى بالناس على أساس أن النجم المحترم أنا شغال عنده رديت قولتله الكلام ده مش هينفع وقفلت معاه بعديها بعت لى مصمم البوستر، وقالى إن الأغنية مش هتنزل اتفاجئ النهاردة بنزولها بدون علمى على أساس إيه، أنا هعرف أجيب حقى كويس بالقانون".
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.