تناولت دراسة حديثة للمركز الأوروبى لمكافحة الإرهاب الإجراءات التى استخدمتها دول أوروبا لمواجهة ظاهرة الإرهابيين العائدين من مناطق القتال.
وأشارت الدراسة، إلى أنه يوجد فى السجون البلجيكية (37) شخصًا من العائدين من مناطق القتال، كما جرى سحب الجنسية العام 2019 من (13) شخصًا، بسبب تورطهم فى قضايا إرهاب، وبسبب قتالهم ضمن صفوف (داعش)، فى 15 مارس 2020.
وأشارت إلى أنه قرر القضاء البلجيكى إسقاط الجنسية عن (6) ومعظمهم من عناصر “جماعة الشريعة” فى بلجيكا من المقاتلين الذين سافروا للمشاركة فى صفوف الجماعات الإرهابية فى مناطق الصراعات، وجميعهم من أصول مغربية، وغير معروف حتى الآن مصيرهم فى ظل تضارب المعلومات بشأن مقتل عدد منهم فى العمليات القتالية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.