غير مصنف

بعد صفعتها الشهيرة على وجه الرئيس الفرنسي.. زوجة ماكرون تثير الجدل "بواقعة جديدة في لندن"

تصدرت السيدة الأولى في فرنسا بريجيت ماكرون، وسائل التواصل الإجتماعي في أوروبا، بعدما تسببت في موقف محرج جديد لزوجها بعد موقف الصفعة الشهير لزوجها إيمانويل ماكرون، خلال زيارتهما الممتدة 3 أيام إلى المملكة المتحدة، الذي كان القدر قد جعله يحدث على الطائرة أيضًا.

كان أمير وأميرة ويلز في استقبال الرئيس الفرنسي، بعد نزوله من طائرته قبل السيدة الأولى في قاعدة نورثولت الجوية الملكية في غرب لندن، وبينما كانت زوجته تنزل الدرج نحو أفراد العائلة المالكة المنتظرين، الذين كانوا يحيون الزوجين نيابة عن الملك تشارلز الثالث، مدّ الرئيس ماكرون يد المساعدة.

تجاهل وفتور

لكن السيدة الأولى في فرنسا تجاهلت الأمر، كما هو موضح في الفيديوهات المنتشرة، وأمسكت بسلم الطائرة أثناء سيرها إلى أسفل، ما جعله ينزل يده بشكل محرج، وبعد دقائق، شوهد ماكرون وزوجته في سيارة ينتظران مغادرة القاعدة.

ووفقًا لموقع "canada news 24"، تسببت السيدة الأولى في إهانة واضحة للرئيس الفرنسي، لدى وصولهما إلى بريطانيا في زيارة دولة تستمر ثلاثة أيام، حيث تجاهلت بريجيت إيمانويل ماكرون عندما عرض عليها أن يُنزلها من الطائرة.

وعلقت الصحيفة على الواقعة بأن العلاقات بينهما كانت فاترة وكل منهما انشغل في هاتفه.

الصفعة الشهيرة

وفي مايو الماضي، أثار مقطع فيديو صادم التقطته وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية جدلًا واسعًا، يُظهر السيدة الأولى الفرنسية بريجيت ماكرون وهي تصفع زوجها الرئيس إيمانويل ماكرون بقوة لدى وصولهما إلى فيتنام، ما دفع قصر الإليزيه لإصدار توضيحات رسمية بعد انتشار الفيديو بسرعة على مواقع التواصل الاجتماعي.

وفي الفيديو المصور في مطار هانوي يظهر باب الطائرة الرئاسية الفرنسية وهو ينفتح ليكشف عن الرئيس ماكرون، وفي تلك اللحظة تظهر ذراع زوجته بريجيت من الجانب الأيسر حيث تضع كلتا يديها على وجه زوجها وتدفعه بما بدا كضربة خفيفة، ما جعله يبدو مفاجئًا قبل أن يستعيد توازنه البروتوكولي ويلوّح للحضور.

السيدة الفرنسية الأولى تجاهلت مساعدة ماكرون

وأضافت وكالة "رويترز" أن بريجيت ماكرون ظلت مختبئة خلف جسم الطائرة ما حجب رؤية تعبيرات وجهها أو لغة جسدها، بينما أشارت الصحيفة الفرنسية إلى أن الزوجين نزلا الدرج معًا للاستقبال الرسمي، لكن بريجيت لم تأخذ بذراع زوجها المُمدودة كما هو معتاد وتمسكت بالسلم بدلًا من ذلك.

إهانة واضحة

في البداية أنكر مكتب ماكرون صحة الفيديو المنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي كما ذكرت "لو فيجارو"، لكن سرعان ما تم تأكيده كفيديو أصلي وحقيقي، وتم وصف تلك اللحظات بأنها كانت لحظة استرخاء أخيرة بين الرئيس وزوجته قبل بداية الرحلة من خلال المزاح" و"لحظة من القرب والحميمية".

 

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الحكاية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الحكاية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا