2- تغطي الأعشاب المائية الشريطية جزءا كبيرا من خليج القرش في غرب أستراليا وتمتد لأكثر من 100 ميل عبر قاع المحيط، حيث كانت مختبئة في موقع عادي.
3- الحشائش الشريطية متعددة الصبغيات، مما يعني أنها تحتوي على ضعف عدد الكروموسومات مثل أقربائها المحيطين، وهذا يمكن أن يفسر متانتها.
4- غالبًا ما تعيش النباتات متعددة الصيغ الصبغية في أماكن ذات ظروف بيئية قاسية، وغالبًا ما تكون عقيمة، ولكنها يمكن أن تستمر في النمو إذا تركت دون إزعاج، وقد فعلت هذه الأعشاب البحرية العملاقة ذلك بالضبط.
5- أخذ الباحثين عينات من براعم الأعشاب البحرية من مختلف البيئات المتغيرة في خليج القرش وانتجوا "بصمة" باستخدام 18000 علامة وراثية، ويجرى الباحثون الآن سلسلة من التجارب في خليج القرش لفهم كيفية بقاء النبات وازدهاره في ظل هذه الظروف المتغيرة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.