وقام الباحثون في هذه الدراسة بإلقاء الضوء على فاعلية اللقاح وكيف يمكن للسلوكيات الصحية والضغوط العاطفية أن تغير قدرة الجسم على تطوير استجابة مناعية.
كما تعمل اللقاحات عن طريق تحدي جهاز المناعة، في غضون ساعات من التطعيم، هناك استجابة مناعية فطرية عامة على المستوى الخلوي حيث يبدأ الجسم في التعرف على تهديد بيولوجي محتمل، ويتم دعم الجهاز المناعي في النهاية عن طريق إنتاج الأجسام المضادة التي تستهدف مسببات أمراض معينة.
وقالت جانيس كيكولت جلاسر ، مديرة معهد أبحاث الطب السلوكي في جامعة ولاية أوهايو وكبيرة المؤلفين: "في بحثنا ، نركز بشكل كبير على استجابة الجسم المضاد ، على الرغم من أنها مجرد جانب واحد من استجابة الجهاز المناعي التكيفي".
وقال Kiecolt-Glaser "الشيء الذي يثيرني هو أن بعض هذه العوامل قابلة للتعديل"، "من الممكن القيام ببعض الأشياء البسيطة لتعظيم الفعالية الأولية للقاح".
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صدى البلد ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صدى البلد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.