أخبار عاجلة

تعرف على مشروع قانون حماية السيدات العاملات بالمنازل التابع للهيئة الإنجيلية

تعرف على مشروع قانون حماية السيدات العاملات بالمنازل التابع للهيئة الإنجيلية
تعرف على مشروع قانون حماية السيدات العاملات بالمنازل التابع للهيئة الإنجيلية

يعتبر مشروع تحسين الظروف المعيشية للسيدات العاملات فى القطاع غير الرسمي بالمناطق الريفية والحضرية الفقيرة " الممول من الاتحاد الأوروبى، أحد المشروعات الهامة التى تنفذها الهيئة القبطية.

وخلال السطور التالية ننشر أبرز المعلومات عن القانون.

1 - يهدف المشروع لتحسين نوعية حياة السيدات العاملات فى القطاع اير رلغسمى والعمل على تقليل الفقر والتهميش للسيدات فى القطاع غير الرسمى فى المجتمعات الحضرية والريفية، وذلك فى القاهرة والقليوبية والجيزة وبني سويف والمنيا، ويتم ذلك بالشراكة مع 30 جمعية تنمية مجتمع، وكذلك الشراكة مع عديد من المؤسسات الدولية ( الحكومى – الخاص – الأهلى).   

2 - تنفذ الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية مع شركائها من جمعيات تنميه المجتمعات المحلية  30 مبادرة محلية مصممة وفق احتياجات النساء فى القطاع غير الرسمى، وتنفذ مجموعة متكاملة من التدخلات التنموية  لتضمين ودمج النساء في القطاع الرسمي بأشكاله المختلفة ووفق إمكانياتهم وقدراتهم  التي سعي المشروع إلي رفعها من أجل تحسين نوعية حياة 5000 سيدة ودمجهن في سوق العمل وتضمينهن في برامج الحماية الاجتماعية وشبكات الأمان الاجتماعي، وتوفير عمل مستدام يضمن لهن حياة كريمة في ظل منظومة حماية اجتماعية من القوانين والتشريعات.   

3 - شاركت الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية مع 15 جمعية شريكة فى تنفيذ المشروع (4 جمعيات من محافظة القاهرة ، 4 جمعيات من محافظة الجيزة ، و8 جمعيات من محافظة القليوبية)، بالإضافة الى  ممثلين لـ 15 لجنة منتخبة للسيدات العاملات بالقطاع غير الرسمى فى التخطيط والتنفيذ لحملة مناصرة لإصدار قانون يمثل منظومة لحماية السيدات العاملات بالمنازل.

4 - قام الشركاء بحصر القضايا المرتبطة بالسيدات العاملات بالقطاع غير الرسمى ( 12 قضية)، تلاها وضع اولويات لتلك القضايا ثم اختيار قضية واحدة تمثلت في "غياب منظومة عادلة وفعالة للسيدات العاملات بالمنازل ".

5 - أثناء التخطيط للقضية وجد أن السيدات العاملات بالمنازل لا تتوفر حماية قانونية لهم كما انهم يعملون بمجال ليس له كيان وظيفي او منظومة تحميهم من الانتهاكات التي تتمثل فى:

•    عدم وجود مظلة صحية واجتماعية.

•    يتم احتكار السيدات العاملات بالمنازل من قبل أصحاب المنازل.

•    صعوبة المعيشة (الفقر) يجعلها تقبل بالانتهاكات بجميع أشكالها.

•    الجهل والأمية بحقوقهن.

•    نظرة المجتمع المتدنية لهن.

•    النظرة المتدنية لتلك الفئة.

•    الفئة معرضة دائما للاتهامات. 

•    يوجد فجوة بين الفئتين العاملات بالمنازل وأصحاب المنازل.

 وسعت الحملة نحو إصدار منظومة تشريعية لحماية السيدات العاملات بالمنازل... لضمان حقهن في حياة كريمة.

6 - أتيح للحملة عدة فرص دعمتها وهى:

•    دعم (60) عضوا من أعضاء مجلس النواب لقضية السيدات العاملات بالمنازل

•    مشاركة الإعلام ودعمهم للقضية.

•    وجود الفئة المستهدفة في المجتمعات التي تم العمل بها ودعمهم للقضية.

•    تأييد الجمعيات الأهلية وبعض الشخصيات العامة للقضية.

•    تأييد وزارة القوي العاملة للقضية وظهر ذلك من خلال مجموعة المقترحات التي أرسلتها الوزارة لأعضاء الحملة.

•    وجود بعض من السيدات لديهن الجرأة في التحدث عن مشاكل عملهن في المنازل مما سهل معرفة بعض آليات الحماية المطلوبة.

•    اهتمام الإعلام بالحوادث التي تتعرض لها العاملات في المنازل ونشرها خاصة في الوطن العربي أعطي أهمية للقضية ولفت النظر إليها.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

السابق وزارة الرى: الانتهاء من تأهيل 3220 كيلومترا ترع بمبادرة حياة كريمة
التالى رئيس حقوق الإنسان: الرئيس السيسى حريص على استمرار دعم القضية الفلسطينية