التي توفيت قبل عامين.
أصبحت الشقيقتان في خلاف مستمر بعد هذا الموقف، وكتبت الأخت الأولى على «فيسبوك»: « لست غاضبة من أختي خاصة أنها حامل بطفلها الثالث، ولديها ولدان رايان وديف، وهما على اسم جد زوجها ووالدها، لكنها دائمًا تسير حياتها سهلة وكما تريد».
وانقست العائلة بسبب الأختين بين الأم المؤيدة للأخت الحامل والتي ترأى أن أختها الصغرى لابد أن تغير اسم قطتها الذي أهداه لها خطيبها، لأن اسم الجدة سيناسب أكثر اسم الطفلة المنتظرة، فيما يؤكد الأب أنه لا مانع من تسمية القطة والطفلة بنفس الاسم؛ وهو ما حدث بالفعل.
ولقى المنشور على موقع «فيسبوك، مئات التعليقات من الأشخاص، أبرزها: «قد ترغب في تغيير رقم هاتفها بعد ذلك»، «سميت القطة بالفعل ؛لذا لم يكن الأمر كما لو كنت خططت لتغضبي أختك»، «حامل أم لا أختك تنفجر عليك، وخطيبك خارج الخط».
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صدى البلد ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صدى البلد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.