قال جيران الفنان مصطفى درويش في دمنهور بالبحيرة، إنهم يشعرون بالصدمة لوفاة الفنان مصطفى درويش، وأشاروا إلى أنه كان في زيارة إلى مسقط رأسه دمنهور في عيد الفطر.
واكتست صفحات أبناء مدينة دمنهور بصور الفنان مصطفى درويش بعد انتشار خبر وفاته علي مواقع التواصل الاجتماعي.
وأشار عمرو الزين جار الفنان الراحل، أن آخر زيارة له لمدينة دمنهور كانت في ليلة وقفة عيد الفطر المبارك حيث نزل من سيارته أمام محله وقام بتوزيع عيدية على الفقراء وجيرانه من أبناء أبو عبد الله حتى مسجد يونس بمنطقة صلاح الدين وسط مدينة دمنهور وأنه وأسرته يتمتعون بحسن السمعة والسيرة الطيبة.
وأوضح وليد محمد أحد أصدقاء طفولة الفنان مصطفى كان طيبا وصاحب صحبه وجدع مع كل أصدقائه، وكان للشبان المسلمين ذكريات كثيرة في فترة شبابه حيث كانوا يلعبون بها ويمضون بها معظم الأوقات.
وأشار آخر إلى أن أهم صفاته أنه كان “ بيكبر للكبير” فمثل اي شاب من أبناء المناطق ذات التاريخ العريق يتسمون بعاداته وتقاليده كان مصطفي معتزا بكونه من دمنهور وكان يحب ذكرياته بها كثيرا.
وأشار الحاج حسين امبابي جار الفنان الراحل أن مصطفي درويش وأسرته أولاد أصول ويتمتعون بحسن السمعة بين أهالي دمنهور كلها وليس حي أبو عبد الله وحي صلاح الدين الملاصقان لبعضهما البعض وكانوا بمعروفين بكثرة أعمال البر.
وأشار رابع أن الفنان الراحل كان مرتبطا بدمنهور رغم انتقال الأسرة القاهرة منذ سنوات وحان حريصا علي زيارة أصدقائه بدمنهور وإحضار عددا من الفنانين معه ليعرفهم علي دمنهور مسقط رأسه امثال النجم احمد فلوكس وغيره مشيرا أنه مصدوم من الخبر.
ونقدم لكم من خلال موقع فيتو تغطية شاملة على مدار الساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بوابة فيتو ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بوابة فيتو ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
