ويشهد المؤتمر انتقال رئاسة التجمع من موريتانيا إلى تشاد وتقييم نتائج التعاون في مواجهة الارهاب ودفع جهود التنمية وكذا تجاوز آثار جائحة كورونا خلال الفترة القادمة.
وتعد مصر شريكاً هاماً لدول الساحل التي تربطها بها علاقات تاريخية، وتساهم في بناء قدرات هذه الدول في المجالات المدنية والعسكرية، كما تساهم في قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في مالي.
واستضافت مصر اجتماعاً لرؤساء أركان دول الساحل الخمس في فبراير ٢٠٢٠ ويساهم مبعوثو الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف والمنح الدراسية المخصصة لهذه الدول في مواجهة انتشار الفكر المتطرف بين الشباب، كما تساهم عدة وزارات وشركات مصرية في تنفيذ مشروعات وتقديم مساعدات لهذه الدول.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بوابة فيتو ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بوابة فيتو ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.