مسلسل إمبراطورية ميم الحلقة 16 سيشهد أحداثا كثيرة متوقعة وغير متوقعة، ومن غير المتوقع سؤال ستجيب عنه الحلقة العاشرة أو ربما الحلقات المقبلة وهو: هل سيقود مروان أبو المجد " نور النبوي " إدارة منزل العائلة أم يتنازل لوالده مختار أبو المجد " خالد النبوي " عن الإدارة بعد فوزه في الانتخابات بفارق 9 أصوات مقابل صوت واحد ؟
وكانت قد شهدت الحلقات السابقة الكثير من الأحداث منها توجه مختار أبو المجد للجامعة بسبب مشكلة تواجه ابنته منى، لكنه يكتشف خدعة ابنته بأنها كانت ترغب في مناقشة تجمعه مع المعيد المشرف على مشروعها والذى يرغب في سفرها والزواج منها.
كما شهدت الحلقة مقابلة جمعت نشوى مصطفى ومحمود حافظ خارج المنزل ليعرض عليها الزواج، ومفترض أن يكون المشهد رومانسيا، إلا أنه تحول لكوميدى نتيجة وجود كوميديانين فى المشهد، وفى مشهد آخر يجمع خالد النبوي وحلا شيحة تحكي له عن حياتها وعن زواجها وطلاقها، كما أنها تخبره بما حدث في اجتماع سكان منطقة المعادي الذي تغيب عنه، كما تستدعي منى ابنة خالد النبوي والدها للجامعة لتعرضها لمشكلة ما هناك بسبب رفضه سفرها.
كانت قد شهدت الحلقات السابقة إصرار مختار أبو المجد على عدم بيع منزله للمرة الثانية بعدما جددت الشركة العقارية عرضها عليه وعلي كل الرافضين لبيع منازلهم في المنطقة، وكانت الشركة العقارية قد ضاعفت الإغراءات وعرضت على مختار أبو المجد مبلغًا ماليًا أكبر ليبيع منزله، حيث وصل المبلغ لـ90 مليون جنيه وسط رفض مختار لمبدأ البيع، وتنتهي الحلقة على ذلك.
يعرض مسلسل إمبراطورية ميم الحلقة 16 بطولة خالد النبوي على قناة DMC ، بالتزامن مع عرضه على منصة watch it، وهو من المسلسلات المعروض ضمن دراما رمضان 2024.
تدور أحداث العمل فى إطار اجتماعى حول مختار أبو المجد، الذى يجد نفسه في حيرة كبيرة، حيث يجب أن يختار بين الانسانة التي يكن لها مشاعر الحب وبين أبنائه الستة الذين تولى مسؤولية تربيتهم بعد وفاة زوجته.
مسلسل إمبراطورية ميم بجوار خالد النبوى في البطولة كل من: حلا شيحة، نور النبوي، مايان السيد، نشوى مصطفى، محمود حافظ، هاجر السراج، محمد محمود عبد العزيز، إلهام صفي الدين، إيمان السيد، نورهان منصور، ليلى عز العرب، يارا عزمى، الطفلة منى زاهر، الطفل آدم وهدان، سيناريو وحوار محمد سليمان عبدالمالك، وإخراج محمد سلامة، وإنتاج شركة أروما للمنتج تامر مرتضى.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
